استخدام الطاقة الشمسيّة في التقطير: ويتم الاعتماد على طاقة الشمس لتبخير مياه البحر. اعتماد البخار المضغوط في التقطير: وتعتمد عمليّة التقطير هنا على الطاقة الخارجة من بخار المياه. استخدام طرق الأغشيثة في التحلية: وهنا يتمّ فصل المياه عن الأملاح باستخدام غشاءٍ خاصٍ ولا تحتاج هذه العملية إلى حرارة أو تسخين. استخدام طريقة البلورة أو التجميد في التحلية: تعتمد هذه الطريقة على خفض درجة حرارة مياه البحر لتجميدها وبالتالي التخلّص من الأملاح الذائبة فيها. المرحلة الثالثة وتتمّ في هذه المرحلة إضافة الأملاح وبعض المواد للمياه وذلك إذا كانت مخصّصةً للاستخدامات البشرية أو للزراعة، بينما إذا كان الهدف من المياه هو تشغيل المصانع أو في الصناعات الدوائية فلا تتمّ إضافة أي أملاح أو مواد كيمائية.
طريقة تحلية مياة البحار - خدمات السعودية
- ثروة عمرو دياب
- واتس اب لا يعمل
- كيفية تحلية ماء البحر - موضوع
- السعودية تطلق أول محطة تحلية مياه عائمة
- تحلية المياه المالحة في المملكة .. مسيرة تنمية بدأت قبل 83 عاماً | صحيفة الاقتصادية
- طريقة تحلية مياه البحر في المملكة العربية السعودية من
جهود المملكة وتوفير مياه الشرب
تحلية المياه المملكة العربية السعودية - YouTube
كيفية تحلية مياه البحر تمر عمليّة تحلية مياه البحر بعدّة مراحل للوصول إلى الشكل النهائي منها ويكون صالحاً للاستعمال، ومراحل التحلية تتم كالتالي: المرحلة الأولى ويتم في هذه المرحلة التخلّص من المواد الكبيرة العالقة بالمياه مثل الأتربة والحجارة وبعض الكائنات الحية الدقيقة كالبكتيريا، ويتم ذلك من خلال مصافٍ كبيرة الحجم وإضافة بعض المواد الكيميائية إلى المياه. المرحلة الثانية ويتم في هذه المرحلة التخلّص من الأملاح التي تكون عالقةً مع مياه البحر، وهناك عدّة طرق، منها: التقطير: وهي عمليّة تعريض مياه البحر لدرجات حرارةٍ عاليةٍ جداً تصل إلى درجة الغليان، فتتبخّر المياه تاركةً وراءها الأملاح في أسفل وعاء التبخير، ومن ثم تتم عملية معالجة المياه المتبخرة حسب الحاجة منها. هناك عدة طرق متبعة للتقطير وهي: التقطير العادي: حيث يتمّ الاعتماد على رفع درجة حرارة المياه لوصولها لدرجة الغليان ومن ثمّ تجميع الأبخرة المتصاعدة وتكثيفها في مكثّفٍ للحصول على المياه الخالية من الأملاح. التقطير الومضي: ويعتمد على تعريض المياه لضغطٍ عالٍ ممّا يُقلّل من درجة غليانها. التقطير متعدد التأثير: ويتم في هذه الطريقة استغلال الأبخرة المتصاعدة من المبخّر الأول للتكاثف في المبخّر الثاني، ويتمّ استغلال الحرارة في هذا المكثف لتبخير مياه البحر ليتكثف في المبخر الثالث وهكذا.
لجأت المملكة العربية السعودية إلى تحلية مياه البحر برغم كلفتها المادية العالية بسبب :(1 نقطة) - منبع الفكر
[٥]
المحلول الملحي الناتج: حيث يتمّ إلقاء المياه المتبقية بعد عملية التحلية، والمشبّعة بكميات كبيرة من الملح، إلى البحار والمحيطات ممّا يقللّ بدرجة كبيرة من مستويات الأكسجين في الماء، ويؤدّي إلى اختناق الكائنات المائية. [٥]
تهديد الكائنات البحرية: تظهر هذه الآثار بشكل أكبر من خلال عمليات الامتصاص والتصريف، عند امتصاص مياه المحيط من أجل تحلية المياه قد يتمّ مرور بعض العوالق البحرية والنباتات والبيوض والتي قد تكون لأنواع مهددة بالانقراض. [٥]
استهلاك الطاقة: يتطلب تشغيل محطات التنقية كميات كبيرة من الطاقة، في وقت تعدّ مصادر الطاقة شحيحة ومعرّضة بشكل كبير للنفاد والاستنزاف. [٥]
المراجع [+] ↑ "Sea",, Retrieved 29-12-2019. Edited. ↑ "Water Desalination",, Retrieved 29-12-2019. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "Desalination",, Retrieved 29-12-2019. Edited. ↑ "Desalination",, Retrieved 29-12-2019. Edited. ^ أ ب ت ث "The Disadvantages of Desalination",, Retrieved 29-12-2019. Edited.
وفي عام 1392هـ (1972م) تم تطوير الإدارة سالفة الذكر إلى وكالة وزارة لشؤون تحلية المياه بوزارة الزراعة والمياه.. وزاولت نشاطها بدراسة تصاميم محطات التحلية وإنشائها، والإشراف على تشغيل وصيانة المحطات العاملة وقتئذ في كل من جدة والوجه وضباء. وفي عام 1394هـ (1974) صدر المرسوم الملكي بإنشاء «المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة» كمؤسسة تتمتع بالشخصية الاعتبارية وتتبع إدارياً وزير الزراعة والمياه. ويكون لها محافظ بالمرتبة الممتازة يعين بأمر ملكي. ومجلس إدارة المؤسسة هو السلطة المهيمنة على شئونها وتصريف أمورها، ووضع السياسة العامة لها. والغرض الرئيس من إنشاء المؤسسة هو تعضيد الموارد الطبيعية للمياه بطريقة تحلية المياه المالحة في مناطق ومدن المملكة التي تقصر الموارد الطبيعية عن سد حاجتها، والتي يتقرر فيها اتباع أسلوب التحلية، ويجوز للمؤسسة إنتاج الطاقة الكهربائية بصورة تبعية متى استوجبت ذلك أسباب اقتصادية وفنية. وأنشأت المؤسسة عديدا من محطات تحلية المياه في المملكة. ولم تقتصر خدمات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة على إمداد المدن الساحلية بالمياه العذبة، وإنما تعدته إلى تزويد عدد من المدن والمناطق الداخلية بالمملكة، والتي تتمتع بكثافة سكانية عالية، وتعاني نقصا في المياه الصالحة للشرب، وتبعد عن السواحل البحرية بمسافات كبيرة وتضاريس مختلفة، من خلال شبكة من أنظمة خطوط الأنابيب تراوح أقطار الأنابيب بين 500 ملم إلى ألفي ملم، ومصنعة من مواد مختلفة مثل الحديد الصلب والخرسانة.