حداد: الأردن أفقر دولة في العالم من ناحية المياه
عمون - رأى مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية نزار حداد، الخميس، أن العام الحالي "زراعي بامتياز" بسبب الاهتمام الملكي ورصد مبالغ مالية مهمة لهذه الغاية إلى جانب التناغم بين أذرع وزارة الزراعة والتشابك الفعلي مع القطاع الخاص. وقال حداد في مداخلة له عبر شاشة المملكة، إن القطاع الزراعي "أكثر القطاعات الاقتصادية دفعا لعجلة التنمية". ثائر العدوان مدير عام مزرعة تستخدم طرقا زراعية حديثة، قال إن "من الضروري في كل مشروع زراعي أن يستخدم أنظمة ري حديثة للمحافظة على المياه" في الأردن الذي يعاني شحا مائيا. ودعا العدوان إلى "إنشاء تعاونيات زراعية" ما يعني اتحادا بين المزارعين، تحصل من خلالها التعاونيات على قروض ومنح لتركيب محطات تحلية مياه وأنظمة ري حديثة. واتفق حداد مع ما ذكره العدوان في دعوة المزارعين إلى إنشاء تعاونيات، مستندا في ذلك إلى أن مستقبل الزراعة لـ 15 عاما قادمة بأن "كبار المزارعين سيتوسعون أكثر وصغار المزارعين سيزدادون تفتتا في الملكية والأكثر تأثرا سيكون المزارع المتوسط" الذي سيشكل عبئا على القطاع الزراعي. ورأى حداد أن الأردن على أرض الواقع أفقر دولة في العالم من ناحية المياه، لأن "الدول الأفقر من المملكة مائيا عواصمها مطلة على البحر".
- أفقر دولة في أوروبا.. لكنها أفضل دول العالم في سرعة الإنترنت | مصراوى
- سعيدان: الأردن ثاني افقر دولة بالعالم في المياه | شرق وغرب | وكالة عمون الاخبارية
أفقر دولة في أوروبا.. لكنها أفضل دول العالم في سرعة الإنترنت | مصراوى
على الرغم من أن العالم يمتلك ثروات ضخمة تكفي جميع الأفراد، إلا أن هناك دولًا تعيش في فقر مدقع على رأسها جمهورية أفريقيا الوسطى،التي تحتل المركز الاول في قائمة أكثر الدول فقرًا في العالم في 2020، تليها جمهورية الكونغو الديمقراطية، ثم مالاوي. ويعتبر نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الطريقة الأكثر استخدامًا لقياس مدى ثراء أو فقر سكان دولة ما، ويختلف نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي من دولة لأخرى بسبب العديد من العوامل، فعدم الاستقرار السياسي والصراع العرقي والأمية والبطالة كلها عوامل تعيق النمو الاقتصادي لأي دولة. 10- غينيا
ضرب وباء الإيبولا غينيا عام 2014، وتسبب في أضرار بالغة لاقتصادها، خاصة بعد توقف المستثمرون عن الاستثمار بها، مما تسبب في أعباء إضافية على الدولة التي عانت لفترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي، وقد أثر ذلك سلبًا على نموها الاقتصادي، وجعلها واحدة من أفقر الدول في العالم بعد أن كانت دولة مستقرة خلال فترة التسعينيات، وقد بلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بها أقل من 1400 دولار تقريبًا عام 2015. 9- إثيوبيا
كانت إثيوبيا دولة غنية فيما سبق، إلا أن الأوضاع تغيرت الآن وصارت تحتل المركز الثامن في قائمة أفقر الدول في العالم، إذ يبلغ نصيب الفرد من ناتجها المحلي الإجمالي الآن 1380 دولار وفقًا لصندوق النقد الدولي.
- بالصور.. مصرع 20 طفلا بحريق مدرسة في أفقر دولة بالعالم
- عالميا.. أفضل 10 دول للعمل فيها كمغترب بينها دولة عربية
- شاهد بالصور سيارة أفقر رئيس دولة في العالم خوسيه موخيكا - تيربو العرب
- أغنى وأفقر الدول العربية لعام 2021 | البوابة
- شاب مراد 2015 - موسيقى مجانية mp3
- جيت اسلم عليكم
- شهر 2 بالميلادي
- أفقر رئيس دولة بالعالم يتقاضى 1250 دولاراً شهرياً
ذهبوا ثلاثتهم الى ذلك العامل البسيط و دفعوا خمسة عشر جنيها مساهمة في اتمام فرحة تلك الاسرة البسيطة. احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست
وبين الناصر أن حصة الفرد المائية في الأردن من أقل الحصص عالميا، إذ تبلغ سنويا من 100 – 130 مترا مكعبا في جميع الاستخدامات، بينما تبلغ حصة الفرد السنوية في العالم 7500 متر مكعب، معتبرا أن الفاقد المائي في الأردن ما زال كبيرا. واضاف، إن الأردن يصنف كبلد جاف أو شبه جاف، وان التغير المناخي أدى إلى تناقص كميات الامطار في السبعين سنة الأخيرة بنسبة 15 – 20 بالمئة، إلى جانب الزيادة السكانية الكبيرة واللجوء والهجرات التي فاقمت المشكلة المائية. من ناحيته اوضح استاذ علوم المياه بالمركز الوطني للبحث والتطوير في الجامعة الأردنية الدكتور الياس سلامة، أن الثقافة البيئية تلعب دورا كبيرا في عملية تخفيض الفاقد، مؤكدا أهمية توعية المواطنين عبر برامج وإرشادات توعوية. (بترا-إيمان المومني)
766 ألف نسمة، حسب إحصاء 2019. وأضاف تود، أن "جيانا"، ستستخدم الإيرادات التي تحصل عليها من مبيعات النفط لتنويع الاقتصاد وتحفيز التنمية في منطقة الكاريبي. وقال:" نعرف أن النفط محدود الأجل، إنه سينفد لكن لدينا قطاعات تقليدية تقود الاقتصاد لعقود". وتنتج جيانا حوالي 125 ألف برميل يوميا من النفط الخام من مشروع "ليزا-1 البحري"، الذي يشغله اتحاد شركات تقوده "إكسون موبيل"، ومن المنتظر أن يبدأ الإنتاج من مشاريع أخرى قريبا.
سعيدان: الأردن ثاني افقر دولة بالعالم في المياه | شرق وغرب | وكالة عمون الاخبارية
الرئيسية
أخبار
أخبار مصر
10:30 م
الخميس 22 أبريل 2021
المؤتمر الصحفي
(مصراوي):
انطلق المؤتمر الصحفي الذي نظمه اتحاد كتاب مصر برئاسة الشاعر علاء عبدالهادي، مساء اليوم الخميس، يصدر بعده بيان من الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، عن حق مصر والسودان في حصتيهما في مياه النيل، ووقوف الاتحاد العام الذي يمثل آلاف الأدباء والكتاب والمفكرين في 18 دولة عربية من المحيط إلى الخليج، مع الموقف المصري السوداني في المطالبة بحقوق الدولتين التاريخية وفق المعاهدات والمواثيق الدولية القائمة. وقال الدكتور حسين العطفي وزير الري والموارد المائية الأسبق إننا في ذكرى العاشر من رمضان، وهو يوم له مذاق خاص، نناقش قضية لها أهمية خاصة في مصر والعالم. وأضاف العطفي: "الأمن المائي قضية أمن قومي ومصدر قلق لدى المواطن العادي، خاصة أن غالبية الدول العربية منهم 14 دولة من أفقر دول العالم مائيًا، ومع الزيادة السكانية والتغول على الأراضي الزراعية، يصبح التحدي أقوى، لأن 60% من موارد المياه العربية تأتي من خارج أراضيها في ظل غياب المجتمع الدولي وعدم تطبيق القانون". وأكمل: "نحن في مرحلة فارقة تتطلب حشد الجهود من أجل التصدي لمماطلات الجانب الإثيوبي.
اما بخصوص الفاقد داخل المزرعة فسنعمل وبالتعاون مع المشروع الفني الالماني ووزارة الزراعة على تحسين شبكات الري داخلها للتقليل من الفاقد. من جانبه قال رئيس المجلس العربي للمياه د. محمود ابو زيد انه مما لا شك فيه ان من اهم التحديات التي تواجه القرن الحادي والعشرين في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا هي الزيادة المستمرة في تعداد السكان والزيادة العمرانية والحضرية وما يستتبعها من زيادة في الاحتياجات الغذائية مبينا ان هذه التغيرات الديموجرافية قد ادت الى زيادة الضغوط على المؤسسات العاملة في مجال المياه بالمنطقة حيث زاد الطلب على المياه بطريقة مضاعفة ومتصاعدة ولهذا فان العديد من المؤسسات المعنية بالمياه قد تبنت نظام ادارة الازمات المائية منذ النصف الثاني من القرن العشرين ولهذا كان هدف هذه المؤسسات توفير اكبر قدر من المياه لاكبر عدد من الناس في اقصر وقت ممكن. واضاف ان الاصلاح المؤسسي للهيئات العاملة في مجال المياه قد اصبح ضرورة ملحة حيث بدأت بالفعل كثير من دول منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا تتبنى عملية الاصلاح هذه والتي تتطلب خططا ارشادية واضحة وقابلة للتنفيذ. وبينت وزيرة الاقتصاد والتعاون والتطوير الالمانية د.
اريني هيلد براندت حجم التحديات الكبيرة التي تواجه العالم وخاصة دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا في مجال المياه والتي تتطلب بذل جهود كبيرة لمواجهتها تتمثل بالاستخدام الامثل للمياه في مختلف القطاعات والاستفادة من خبرات وتجارب الدول فيما بينها. واستعرضت التعاون المشترك و البناء بين المانيا والاردن لمواجهة التحديات التي يواجهها الأردن بشكل عام ووادي الأردن بشكل خاص في مجال المياه من خلال مشاريع برامج المياه في الوكالة الالمانية العالمية للتعاون الفني. وقال مدير الخطة الوطنية للمياه في الوزارة م. علي صبيح ان الاردن يعتبر من الدول التي قطعت شوطا في مجال حوكمة المياه من خلال ترسيخ المشاركة المجتمعية في ادارة مساقط المياه مشيرا الى ان الحوكمة يجب ان تنعكس على سياسات ادارة المياه في الشرق الاوسط وعلى التنظيم المؤسسي لقطاعات ادارة المياه ليصبح هناك ادارة تشاركية حقيقية بين المستهلك والمزود للمياه بهدف رفع كفاءة استخدامها. ويناقش المشاركون في المؤتمر على مدى خمسة ايام عدة محاور مهمة في مجال الحوكمة الرشيدة لادارة مصادر المياه وخطوط التواصل ما بين المياه والقطاعات المختلفة من صناعة وزراعة وطاقة وبيئة وسياحة.
وكذلك اللجوء إلى معالجات المياه المستخدمة، سواء في الزراعة أو الصناعة أو الاستهلاك المنزلي، ولكن هذا يتطلب استثمارات كبيرة من أجل إقامة محطات المعالجة المختلفة حسب كل نشاط، وكذلك وجود خطة للاستفادة من المياه المعالجة، حيث يكون هناك تنسيق بين الكميات المعالجة والكميات المطلوب استخدامها، ومراعاة طبيعة المياه المعالجة للأنشطة المختلفة؛ فالمياه المعالجة المطلوبة لزراعة المحاصيل الغذائية، تختلف عن المياه المطلوبة لري الغابات مثلا. وتأتي تحلية مياه البحر كأحد طرق مواجهة شح المياه، وهي مستخدمة إلى حد ما في دول الخليج، ويساعدها في ذلك إمكاناتها المادية، ولكن هناك دولا عربية أخرى قد تمثل تكنولوجيا التحلية بالنسبة لها أزمة مالية، فضلا عن المتطلبات اللازمة من إقامة البنية الأساسية للاستفادة من تحلية المياه. وتغيب عن المنطقة العربية رعاية التكنولوجيا اللازمة لعملية التحلية، من خلال توطين هذه التكنولوجيا وتطويرها وإنتاجها محليًا، وتطويعها لتكون اقتصادية عند التنفيذ. كم قيمة الاستثمارات المطلوبة لمواجهة شح المياه في المنطقة العربية؟
قطاعات متعددة في المنطقة العربية تحتاج إلى استثمارات، ولكن على مستوى تلبية الطلب المتزايد على المياه في المنطقة العربية خلال الفترة من 2015-2025، تقدر بنحو 200 مليار دولار، تحتاجها مشاريع البنية التحتية لقطاع المياه.
بالأرقام الإحصاءات العالمية تبين أن المنطقة العربية من أفقر دول العالم من حيث توفر المياه 22/3/2021 - | آخر تحديث: 22/3/2021 08:58 PM (مكة المكرمة) في عام 1992 حددت الأمم المتحدة يوم 22 مارس/آذار ليكون اليوم العالمي للمياه، وفي كل عام يحمل هذا اليوم جرس إنذار للدول العربية، لتعيد ترتيب أوضاعها تجاه قضية المياه، التي تعد بحق واحدة من أخطر القضايا التي تواجه المنطقة. وكثيرة هي المشكلات التي يعانيها العالم العربي، وذلك لأسباب كثيرة، على رأسها سوء الإدارة وغياب الإستراتيجيات الجادة والنافذة، للتعامل مع تلك المشكلات، ولكن حينما يتعلق الأمر بالمياه، التي هي سر الحياة، فلا بد من وقفة. الأرقام التي ترصد وقع أزمة المياه في المنطقة العربية مخيفة؛ فالإحصاءات العالمية تبين أن المنطقة العربية من أفقر دول العالم من حيث توفر المياه، وكذلك تراجع نصيب الفرد من المياه العذبة الصالحة للشرب على مدار العقود الماضية. وتذهب إستراتيجية الأمن المائي العربي إلى نتيجة مخيفة، وهي أنه في حالة استمرار الوضع المائي والزراعي في المنطقة العربية على ما هو عليه، ودون الأخذ في الاعتبار التأثيرات المحتملة لظاهرة تغير المناخ العالمي، فيتوقع ألا تستطيع المنطقة العربية تأمين سوى 24% من احتياجاتها من الغذاء، ومن المعلوم أن المنطقة العربية تستورد نحو 65% من احتياجاتها من القمح سنويا.